عبرت سلطانة العمري عن سعادتها بحصولها على لقب "سفيرة السعادة الأولى في المملكة مع العضوية الدائمة من فيدرالية أصدقاء الأمم المتحدة" منذ عام 2020 وحتى الآن.
وقالت خلال لقائها مع برنامج "صباح السعودية" على قناة السعودية، إن حصولها على اللقب تكليف ومسؤولية كبيرة تحملها على عاتقها من أجل السعي لنشر ثقافة السعادة المهنية والمجتمعية في أرجاء المملكة، ولكي تقدّم كل ما هو جديد في المبادرات المجتمعية والمهنية في ذلك المجال.
وأضافت العمري أن ذلك اللقب يأتي نتاج خبرتها الطويلة في السعادة المهنية، كما أنه الثاني الذي تحصل عليه بعد أن سبق وحازت لقب سفيرة سعادة من دولة الإمارات معتمدة من مركز HDTC والبورد الألماني.
وأكدت أن قرار الإنسان لكي يصبح شخصًا إيجابيًا يجب أن يكون نابعًا من ذاته، ومن إصراره وعزيمته، مشيرة إلى أن "السعادة رحلة وليست محطة".